دبلوم صناعة الأمل للتأهيل النفسي والمجتمعي

لقد مرت اليمن بظروف استثنائية خلال الخمس السنوات الماضية بسبب ما أنتجته الحرب الطاحنة، انعكست هذه الظروف على كل مناحي الحياة المختلفة ، وتضرر منها الملايين من الشعب اليمني، وكان الضرر بالغ الأثر على الفئات الأكثر عرضة للخطر كالأطفال والنساء، وأمام التصدعات التي ضربت الجسد اليمني بقيت بعض المؤسسات الاجتماعية والثقافية والتربوية والإعلامية تؤدي دوراً بارزاً في انتشال المجتمع من الإحباط ومعالجة الآثار النفسية التي أصابته رغم شحة الإمكانات والصعوبات بالغة التعقيد التي تواجهها وضعف التدريب والتأهيل لكوادرها ، ولهذا وجب علينا مساندة هذه المؤسسات في حمل هم اليمن وتخفيف معاناته من خلال تدريب كوادرها وتأهيل موظفيها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *